وقال الأعسم إن “القوات الأميركية زادت خلال الأيام الماضية من تواجدها العسكري وعززت أسلحتها في قاعدتي عين الأسد في الأنبار وحرير في أربيل”.
وأضاف أن “الزيادة في أعداد الجنود تكشف عن وجود توجه جديد لزيادة تعزيز وجودها في المنطقة وقد يكون ضمن خطة لإعادة انتشارها في المنطقة ضمن إستراتيجية عسكرية جديدة ضد روسيا والصين في الشرق الأوسط”.
وأشار الأعسم إلى أن “رفع الأعداد المقاتلة وتحويلها من مستشارين إلى قوات برية يشير إلى زيف التصريحات والوعود الأميركية بشان الإنسحاب منذ عدة أشهر وتسليم القواعد ألى الجانب العراقي”. (İLKHA)