مجلس فتوى اتحاد العلماء والمدارس الإسلامية "ما مدى انتشار المرض الذي يعتبر سببا في عدم الصيام؟" أجاب على السؤال.
ووردت في الفتوى العبارات التالية:
"المعايير الأساسية للأمراض التي تعتبر أسبابًا للإفطار هي كما يلي:
• إذا صام تفاقم مرضه.
• يأخر الصيام في الشفاء من المرض
• حتى لو لم يزد مرضه بسبب الصيام فإنه سيواجه مصاعب كبيرة.
• إذا صام ترجح احتمالية إصابته بالمرض
كل من لديه هذه الأسباب الأربعة قد يفطر في رمضان، وإذا تعافى لاحقًا، فسوف يقضيه، وإذا لم يطرأ تحسن فعليه أن يدفع فدية مقدار صدقات الفطر عند المذهب الحنفي وربع (1/4) صدقات الفطر عند المذهب الشافعي. (İLKHA)