فصلت الحكومة السويدية حوالي 18000 طفل في السويد عن عوائلهم لأسباب مختلفة.

حيث أفادت المصادر أن الحكومة السويدية تنتزع الأطفال من عوائلهم لأسباب واهية وغير مطابقة للقانون، كالاضطرابات الأسرية، أو تعرض الطفل للعنف والإساءة من قبل الوالدين.

والجدير بالذكر أن هذه القوانين يلاحظ تطبيقها غالباً على المهجّرين والعوائل المسلمة والأجانب الذي يعيشون في السويد.

 كما ولقيت هذا المنهجية انتقادات واسعة من الناشطين والحقوقيين، كما خرج الأهالي الذين انتزع أولادهم منهم في مظاهرات طالبوا فيها تغيير هذا المنهج وإعادة أولادهم لعوائلهم.(İLKHA)