أدى انقطاع الدعم الطبي الذي قدمته منظمات الإغاثة الدولية لـ18 مستشفى في إدلب، حيث يعيش معظمهم من النازحين المدنيين، إلى تفاقم الأزمة الصحية في المنطقة .
والجدير بالذكر أن المؤسسات والمشافي في القطاع الصحي في إدلب تراجعت خدماتها بشكل ملحوظ بعد قطع الدعم عنها وانتشار وباء كورونا وزيادة القصف في الآونة الأخيرة، مما يجعل الحصول على الخدمات الطبية صعباً بالنسبة لسكان المنطقة.
وجاء في تقرير للشبكة السورية لحقوق الإنسان مايلي: "هاجمت قوات نظام الأسد وقوات روسيا المراكز الصحية 753 مرة على الأقل في سوريا مما سبب بدمار الكثير منها وخروجها عن الخدمة.(İLKHA)