نظم الشعب الفرنسي مرة أخرى مظاهرات للاحتجاج على الوضع المادي السيء في البلاد وتراجع القيمة الشرائية  للعملة، وذلك بعد دعوات وجهتها نقابات العمال في فرنسا.

حيث طالب موظفو القطاع العام والخاص برفع رواتبهم عند 170 نقطة في العديد من المدن، وخاصة في العاصمة باريس.

كما أفادت المصادر أن الآلاف تجمعوا في ساحة الباستيل في باريس وساروا إلى وزارة الاقتصاد، بينما فرضت  الشرطة إجراءات أمنية مشددة  لعرقلة تقدم المتظاهرين.(İLKHA)