تحذر العديد من الجهات الدولية والحكومات الإقليمية من تدهور الاوضاع الإنسانية في أفغانستان، حيث بات حوالي 60 % من الأفغان معرضين لخطر المجاعة وسوء التغذية ونقص الرعاية الصحية والأدوية، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.

ويحاول الأفغان الموجودين في أوروبا مساعدة ابناء شعبهم في بلادهم، وأرسل المهاجرون في أوروبا مساعدات تو توزيعها على الفقراء المحتاجين في مدينة بلخ، عاصمة ولاية مزار شريف.

وقامت الجمعيات الخيرية في بلخ بتوزيع المساعدات التي قدمت على شكل مواد عذائية، على قرابة 600 عائلة، في وقت قام رجل اعمال بتوزيع مساعدات على أكثر من 700 آلاف مواطن أفغاني في مدينة بلخ.

وطالب نائب محافظ بلخ مولوي أبو ادريس المؤسسات الشريكة بتحديد المحتاجين الحقيقي ومساعدتهم. (İLKHA)