واستعرض القائدان آخر التطورات التي تتعرض لها قضيتنا الفلسطينية في ظل تشكيل حكومة صهيونية جديدة، حيث جددا التأكيد على استمرار نهج المقاومة حتى تحرير فلسطين والقدس والأسرى وعودة اللاجئين إلى أرض فلسطين.
وشددا على مستوى العلاقة بين الحركتين ومع بقية فصائل المقاومة الفلسطينية، والآفاق الإستراتيجية للعمل المشترك في كل المجالات، وعلى امتداد تواجد الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، والالتفاف حول القدس وحمايتها مهما كلف ذلك من ثمن.
وتمنى أبو العبد لأخيه أبو طارق وقيادة وأبناء حركة الجهاد كل عزة ومنعة حتى نمضي معًا لتحقيق تطلعات الشعب في فلسطين المباركة، تيمناً بنفحات شهر رمضان وفتوحاته وانتصاراته العظيمة في التاريخ المجيد. (İLKHA)