وحملت الحركة في بيان لها، الاحتلال، المسؤولية الكاملة عن حياة القائد أبو طير الذي قارب على الـ ٧٠ عاما، وقالت: "إنّ عملية الاعتقال في ظل خطورة مرض كورونا تدلل على وحشية الاحتلال وساديته".
وحيت القائد أبو طير الذي قضى ما يزيد عن ٣٥ عاما من حياته في سجون الاحتلال، كما تعرض للإبعاد عن مدينة القدس التي عشقها وتشهد له ميادينها بصولاته وجولاته في الدعوة والمقاومة والسياسة، ولم يتراجع في أي مواجهة مع الاحتلال الغاصب.
وأكدت الحركة أنّ الاعتداء المتواصل على نواب وقادة الشعب الفلسطيني سياسة انتهجها الاحتلال في سبيل التأثير على دورهم الطليعي في خدمة شعبنا وقضاياه الحيوية، وهو ما يتطلب معاقبته وفضحه في المحافل الدولية. (İLKHA)