وأضاف: "انظروا إلى موجات اللجوء التي كانت تنتقل من تركيا إلى الجزر اليونانية، فقبل الاتفاقية كان العدد يصل إلى 7 آلاف يوميا، بينما تراجع هذا العدد بعد الاتفاقية إلى حدود 57 يوميا، ومن هناك يمكنكم أن تدركوا الجهة التي صدقت بوعدها والجهة التي أخلفت."

وتابع جاويش أوغلو: "العديد من دول وسط وشرق أوروبا رفضت قبول اللاجئين. كنا نستطيع فتح حدودنا مع أوروبا أمام اللاجئين، نظرا لوجود بنود في الاتفاقية لم تلتزم بها أوروبا، مثل رفع تأشيرة الدخول وتحديث الاتفاق الجمركي وغيرها، لكننا التزمنا بالإتفاقية ولم نفسح المجال للاجئين بالتوجه نحو أوروبا."(İLKHA)