وأكدت الحركة في تصريح على لسان الناطق الرسمي باسمها عبد اللطيف القانوع أن "الاحتلال الصهيوني ارتكب جريمة صهيونية جديدة يتحمل نتائجها".
وشدد القانوع على أن الجريمة، هي دليل وشاهد على دموية الاحتلال وتجرده من كل القوانين والأعراف والأخلاق الإنسانية.
وأضاف أن رواية الاحتلال كاذبة والشبان الثلاثة لم يشكلوا تهديدا وتم قتلهم بدم بارد.
الاحتلال استشهد 3 فلسطينيين بذريعة التسلل
كما شددت الحركة على أن هذه الجرائم تستوجب من المنظومة الدولية والحقوقية والإنسانية كافة كسر حالة الصمت، ووضع حد لتغول الاحتلال على الدم الفلسطيني، والعمل على إنهاء حصار غزة.(İLKHA)