قال علي عمران أردال، الطفل البالغ من العمر 11 عامًا: "إنه يشعر بالقلق الشديد بسبب الإبادة الجماعية التي تستمر في غزة منذ أكثر من عام".
وأضاف: "عندما رأيت الأطفال والضحايا الذين قتلوا في الإبادة، كنت أفكر في ماذا يمكنني أن أفعل".
وتابع علي: "أردت استخدام هذه الفرصة لصالح إخواننا المسلمين في غزة الذين يعانون. تحدثت مع والدي وقررنا معًا أن أبيع الهاتف الذي فزت به وأرسل المال إلى إخواننا الذين يحتاجون إليه في غزة. والدي دعمني في هذا الأمر، وبعنا الهاتف بسرعة وأرسلنا المال إلى غزة. أسأل الله أن يوفق إخواننا في فلسطين للنصر وأن يعودوا إلى منازلهم في أقرب وقت". (İLKHA)