صرح مدير المكتب الإعلامي للحكومة في غزة إسماعيل السبابيط بأن الاحتلال الصهيوني ينفذ عمليات تطهير عرقي في شمال غزة منذ 39 يوما.
وذكر السبابيط أن الهدف هو تطهير المنطقة بالكامل من السكان، وذكر أن ما لا يقل عن 2000 فلسطيني استشهدوا على يد الصهاينة.
ودعا المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في شمال غزة، واتهم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وبعض الدول الأوروبية بأن تكون طرفا في سياسة الجوع والإبادة الجماعية في غزة.
وقال: "إن القيود التي يفرضها المحتلون أدت إلى تعميق الأزمة الإنسانية في غزة بطريقة غير مسبوقة، ومنذ إغلاق بوابة رفح الحدودية، وهي نقطة العبور الرئيسية للمساعدات، منذ حوالي 190 يومًا، هناك نقص خطير في الإمدادات الأساسية، وحالات المجاعة تتزايد في الشمال". (İLKHA)