استمرت الإبادة الجماعية التي يرتكبها النظام الصهيوني المحتل في غزة، وفي المقابل يستمر دعم حملات المساعدات التي يتم إطلاقها في العالم الإسلامي.

ولم ترضى سيدة تعيش في شانلي أورفا أن تبقى صامتة عن الإبادة الجماعية في غزة وسلمت الخاتم الذي في إصبعها إلى مكتب قافلة الأمل في شانلي أورفا لإرساله إلى غزة.

وقالت السيدة المتبرعة: "علينا أن نبذل قصارى جهدنا حيال ما يحدث في غزة"، ودعت الآخرين إلى أن يكونوا واعين لهذا الأمر وأن يقدموا المساعدة.

وأشار مسؤولو الوقف إلى أن هذا الدعم سيستمر في إعطاء الأمل للناس في غزة، وأنه سيتم تسليم التبرع إلى غزة وسيتم تقديم المساعدات للمحتاجين. (İLKHA)