تعمل قافلة الأمل في العديد من بلدان أفريقيا ومناطق جغرافية مختلفة من العالم بأنشطة مساعدات مختلفة على مدار 12 شهرًا من العام، حيث وصلت إلى آلاف الأشخاص من خلال تنفيذ العديد من المشاريع في أوغندا في أكثر من أسبوع.

ولم تقم المؤسسة فقط بتسليم اللحوم التي تم الحصول عليها من ضحايا النذور والعقيقة في البلاد إلى المحتاجين، بل قامت أيضًا بإجراء عمليات جراحية لمئات من مرضى الساد، مما سمح لهم بالرؤية مرة أخرى.

وقامت أيضًا بتسليم مساعدات القرطاسية للعديد من الطلاب في العام الدراسي 2024-2025، بالإضافة لتسليم مساعدات غذائية وملابس للمحتاجين في المنطقة.

كما قامت قافلة الأمل بوضع حجر الأساس للمسجد المقرر بناؤه باسم الشهيد إسماعيل هنية، وتقديم القرآن الكريم لطلبة العلم.

واختتم وقف قافلة الأمل جهوده الإغاثية في عموم أوغندا بتقديم وجبات ساخنة لمئات الأشخاص.

وقال رئيس وقف قافلة الأمل "سدات وطن" خلال حديثه عن أعمال المساعدات التي يقومون بها: "لقد قدمنا، في قافلة الأمل، وجبات ساخنة بدعم من فاعلي الخير في أوغندا، وقمنا بتوزيع سلل المواد الغذائية حسب الحاجة في بعض الأماكن خلال أسبوع، وقمنا بفتح المياه وفي أماكن أخرى نفذنا مشرع حليب الماعز، رضي الله عن كل من جعل هذا ممكناً". (İLKHA)