جاء في مقال للكاتب "سعد ياسين" ما يلي:
خلال الأسبوعين أو الثلاثة أسابيع الماضية
”منظمة أمنية في غزة تدعى ”مركز الإعلام الأمني“ "مجد".
تدعو الجمهور إلى توخي اليقظة ضد الأنشطة الاستخباراتية للعدو الصهيوني.
لقد سمعنا عدة إعلانات واحدة تلو الأخرى.
لقد أدركنا أن ”MECD“ "مجد" الشهيرة في الثمانينيات
مع يحيى السنوار كقائد للحركة.
ستبدأ في صنع اسم جاد لنفسها مرة أخرى!
بدأ في الستينات
في مجال الدعوة والتعليم والخدمة.
في أصول الدراسات الإسلامية.
ومع ”الانتفاضة الأولى“ التي اندلعت في أواخر الثمانينيات.
”حماس“
”كحركة مقاومة“ تحت اسم ’حماس‘...
المرحوم الشيخ أحمد ياسين.
في أوائل الثمانينات
تحت اسم ”المجاهدين الفلسطينيين“.
بدأ في تشكيل منظمة عسكرية سرية.
ولكن بعد فترة
تم الاستيلاء على الأسلحة
والقبض على بعض الأعضاء
ظهرت الحاجة إلى منظمة ثانية:
”منظمة الجهاد والدعوة“.
MECD"" "المجد" والتي تعني حروفها الأولى ”مُنظَّمة الجهاد والدعوة“
مجد كلمة لها معانٍ قوية مثل ”عزة، قوة، شرف“.
وبالفعل، اسم على مسمى.
فهي تمارس أفعال مشرفة وقوية للغاية.
في واقع الأمر، فإن وصف وظيفته الرئيسية هي كما يلي:
”حماية الحركة من الاختراق“.
”ملاحقة العدو عسكريًا“،
”جمع المعلومات عن الفساد في المجتمع وجمع المعلومات الاستخبارية عن المشبوهين وتجار المخدرات واللصوص والسارقين والأعمال اللا أخلاقية ... “.
”طباعة وتوزيع المعلومات حول الأساليب التي يستخدمها العدو وخلق وعي عام في المجتمع بهذا الشأن“.
” التحري عن الجواسيس ومعاقبتهم والقضاء عليهم“...
” MECD" المجد، مثّلت الوصف الوظيفي لها.
فهي توفر معلومات استخباراتية استراتيجية مهمة للغاية عن العدو.
وتنفذ إجراءات استباقية ضد الأفراد والأماكن التي تعمل على تدمير المجتمع.
وتقوم بأنشطة التوعية المذكورة أعلاه في المجتمع.
وتقوم بعمليات استجواب والقضاء على العملاء.
الشهيد الشيخ أحمد ياسين
عينه الشهيد الشيخ أحمد ياسين رئيساً للتنظيم.
عينه الشهيد صلاح شحادة.
لمناطق غزة شمالاً وجنوباً.
وأحد المشرفين الميدانيين الرئيسيين.
كقائد ميداني للجنوب
يحيى السنوار، الذي كان يبلغ من العمر 25 عامًا فقط في ذلك الوقت.
يحيى السنوار
ها هو ذا
في الوقت الحاضر..
نشرت تحت رعاية وإشراف” MECD“. المجد
عندما سمعت عن الإشعارات التحذيرية..
هذا هو السبب في أنني تذكرت السنوار.
كتفصيلة مهمة ظهرت في وقت لاحق.
السنوار، القائد الجديد لمنظمة” MECD“.
السنوار هو القائد الجديد.
يبدو أن السنوار
تمامًا مثل القادة السابقين الذين استشهدوا في الحركة.
بأساليبه وخصائصه الفريدة
سيترك بصمته على المقاومة.
بمشيئة الله (İLKHA)