وأفادت المصادر الفلسطينية المحلية بأنه قد قامت مجموعة من المستوطنين الصهاينة بجولات استفزازية وخدمات تلمودية تحت حماية ما يسمى بالشرطة.
وأشارت المصادر المحلية إلى أنه لم تسمح ما تسمى بشرطة الاحتلال الصهيوني للفلسطينيين بالدخول إلى المسجد الأقصى، كما أقامت حواجز حديدية وحواجز في البلدة القديمة بالقدس الشرقية.
وبموجب ما يسمى باتفاقية السلام الموقعة عام 1994، فإن المسجد الأقصى يخضع لرعاية إدارة المؤسسات الإسلامية المقدسية، التابعة لوزارة المؤسسات والشؤون الإسلامية والمقدسات الأردنية، ومع ذلك، فإن الصهاينة المغتصبين يداهمون المعبد المقدس برفقة الشرطة منذ عام 2003. (İLKHA)