كتب الأستاذ سعد ياسين عن حال الاقتصاد الصهيوني اليوم:

جميعنا، سوية..

نتابع..

بكل سرور...

من..

كل رأسمال؟

كل شركة قابضة؟

كل مؤسسة خاصة ..

كل مشروع صغير أو كبير

له أدنى صلة..

مساعدة..

تمويل..

دعم..

إعلان .

بالصهيوني المتوحش

فهذه المؤسسات

واحدة تلو الأخرى

بسرعة أو ببطء

تضعف وتتكبد خسائر فادحة..

ونحن نشاهد بكل سرور!

 

بالتأكيد، لا أقصد فقط المسلمين..

بل على العكس..

أعني كل البشر..

ذوي الضمير..

الشرفاء..

الأحرار...

أقصد الإنسانية بأكملها!

Formun Üstü

Formun Altı

 

في الغرب خاصةً..

الذين لديهم الحرية..

الذين لديهم الضمير..

الذين لديهم الشجاعة..

الذين يقفون ضد هؤلاء الصهاينة القتلة..

ضد مموليهم..

ضد أنصارهم القذرين..

العالم بأسره يشهد ما يفعلونه..

Formun Üstü

Formun Altı

 

 

 

 

سبب وجودهم هو المال

دينهم عقيدتهم ..

هي الثروات!

يعبدون ويسجدون ...

للذهب والفضة!

 

أقسم..

 هذه المقاطعة، وتلك المقاطعة.

هذه الحملات التي تقضي عليهم..

هذه الأنشطة التوعوية..

هذه الأعمال البسيطة ذات التأثير الهائل..

العلامات التجارية..

الفيديوهات..

وما إلى ذلك..

أنها أنهت هؤلاء الخونة ودمرتهم!

 

 

 

 

أنا..

جديد في هذا المجال..

أعطيك رقمًا واحدًا فقط..

حاول تخمين الباقي!

Formun Üstü

Formun Altı

 

منذ بداية طوفان الأقصى المبارك..

عدد الشركات الصهيونية التي أعلنت إفلاسها..

استعدوا..

هو بالضبط..

46000!

نعم، نعم..

لم تسمعوا خطأ..

بالكتابة هو...

ستٌ وأربعون ألف شركة أغلقت أبوابها!

 

Formun Üstü

Formun Altı

\

 

هيا،

هناك مزيدٌ من المعلومات...

وفقًا لتقديرات "الاقتصاديين"..

بحلول نهاية العام..

عدد الشركات التي ستعلن إفلاسها..

سيصل إلى 60000!

بالكتابة هم..

ستون ألف شركة!

 

من أنت يا قسّام!

ليس فقط..

في الساحة..

وليس فقط على الطاولة..

وليس فقط في وسائل الإعلام..

بل أيضًا في "الاقتصاد"..

أنت توجه ضربات قاتلة..

تحية لك يا عزيزي!(İLKHA)